نَمْ أيُّها الصاحي ... أنا
نَمْ ...
حتى تتسرَّبَ الغفوةُ إلى خلاياكَ
وتنفتِحَ دفاترُ أمسِكَ الشقي
فكمْ تلذَّذَتْ بالرقصِ فوق الأشلاءِ خيلُك
علَّ نورُ السَذاجةِ يسطعُ في رؤاكَ
فكلَّما سقطَ عن رأسِك طاووسٌ
اقتربتَ من رياضِ الأنسِ أكثر
نَمْ ...
حتى تتسرَّبَ الغفوةُ إلى خلاياكَ
وتنفتِحَ دفاترُ أمسِكَ الشقي
فكمْ تلذَّذَتْ بالرقصِ فوق الأشلاءِ خيلُك
علَّ نورُ السَذاجةِ يسطعُ في رؤاكَ
فكلَّما سقطَ عن رأسِك طاووسٌ
اقتربتَ من رياضِ الأنسِ أكثر