أَضاءَ لَآلِ بستريسٍ هِلالٌ | أَسَرَّ بَيمن مَولِدِهِ الحَبيبا |
وَمُذ لاحَ الفَلاح عَلَيهِ أَرّخ | دَعي بِوسام غرَتِهِ نَجيبا |
لآلِ سرسق أَهدى اللَه بَدر هُدىً | غضت يَد السَعد عَنهُ عَين حاسِدِهِ |
نادى المُبَشرُ لَما أَرَّخوهُ زَها | وَافى غُلاماً نَجيباً مثل والِدِهِ |