يسعل الكون ، فنتساقط
رعافا ..
كم كان علينا أن نعتذر للورد
حين بللته الدماء ..
كم كان علينا أن نعتذر
عن الصمت ..
عن فرحة عابرة
هزت يد الباب و اعتذرت ..
كم كان علينا أن نكتفي بالنظر
للشلال من بعيد ، دون ملامسته
كي لا يجرفنا التيار
ونحن قوارب ورقية ..
رعافا ..
كم كان علينا أن نعتذر للورد
حين بللته الدماء ..
كم كان علينا أن نعتذر
عن الصمت ..
عن فرحة عابرة
هزت يد الباب و اعتذرت ..
كم كان علينا أن نكتفي بالنظر
للشلال من بعيد ، دون ملامسته
كي لا يجرفنا التيار
ونحن قوارب ورقية ..